أول محطة طاقة شمسية في العالم

أول محطة طاقة شمسية في العالم كانت في القاهرة سنة 1911 ؟!!

معلومة مفاجئة: هل تعلم أن أول محطة طاقة شمسية في العالم كانت في القاهرة سنة 1911 ؟!!
أي أن مصر هي أول دولة في العالم تدخل مجال الطاقة الشمسية والمتجددة!، لكن موقع المحطة الآن مجرد قطعة أرض وركام ونخيل!
على مدار السنوات والعقود .. أكد العديد من الخبراء المصريين والعالميين إن مصر تتمتع بأشعة شمس مناسبة يمكن إستغلالها لتوفير طاقة هائلة تكفي احتياجات مصر من كافة أشكال استخدامات الطاقة، وأن تكون بديلاً للغاز الطبيعي والبترول ومصادر الطاقة المتجددة التي وصلت كمياتها إلى مرحلة خطيرة في مصر، ورغم كل هذا، لم يتم إنشاء أي مصدر للطاقة الشمسية في مصر - أو على الأقل هذا ما يعرفه الكثيرون - ولم يهتم بها أي مسئول، حتى مشروع النهضة "الإخواني" لم يهتم بعمل مصادر طاقة متجددة وإنما بإغلاق المحال التجارية في العاشرة مساءً!!.
معلومة خطيرة لا يعرفها الكثيرون، إن أول محطة رفع طاقة شمسية في العالم أجمع ، قد تم إنشائها في مصر عام 1913 ، مما يعني أن مصر هى أول دولة في العالم دخلت مجال الطاقة الشمسية والمتجددة، والسؤال الذي يطرح نفسه أين هى هذه المحطة وماذا حدث لها بعد كل هذه السنوات.
محطة توليد الطاقة الشمسية كان موقعها في شارع 101 بحي المعادي ، وأختفت في دروب التاريخ، والآن تغطي المبانى والرمال والأشجار موقع المحطة، وأصبحت في طي النسيان.
البداية عندما قام مهندس أمريكي متخصص في مجال الطاقة يُدعى فرانك شومان، بتشييد محطة للطاقة الشمسية في القاهرة في خريف عام 1911، حيث كانت أول وحدة رفع طاقة شمسية بحجم صناعي في العالم بالمعادي، 20 كم جنوبي القاهرة، واحتوت على خمس جامعات طاقة شمسية، كل منها بطول 62 متر وعرض 4 أمتار و تفصل بينهم مسافة 7 متر، وكان تصميمها مُعدل من محركات تم شحنها من تاكوني وخامات تم إنتاجها في الموقع، واستمر تشغيلها لفترة أقل من عام.
وسافر شومان بعد ذلك إلى ألمانيا لعرض مشروع محرك الطاقة الشمسية الأول في البرلمان الألماني، وتحدث عنها العالم أجمع في ذلك الوقت، وفي عام 1914عاد شومان إلى فيلادلفيا في أجازة لبضعة شهور احتفالا بنجاحاته في مصر وألمانيا ، ليعرض على المجتمع الأمريكي مشاهد لمحطة الطاقة الشمسية المصرية عن طريق فيلم يتم عرضه بمسرح الحرية بتاكوني.
وكان لفرانك شومان كلمة شهيرة في وقت تشييد المحطة هي : "إنني على يقين من شيء واحد .. أن البشرية لابد أن تتحول لإستخدام الطاقة الشمسية أو ترتد إلى البربرية".
موقع وزارة الطاقة المتجددة على شبكة الإنترنت لا يوجد فيه أي معلومات بالمرة عن هذه المحطة وكأنها لم توجد اصلا، وهو ما يضع علامات استفهام كبيرة حول علم مسئولي الطاقة المتجددة بوجود موقع المحطة من الأساس!!.
المهندسة ليلى جورجي، رئيسة هيئة الطاقة المُتجددة، قالت إن الوزرات كانت على علم بالمحطة، سواء الوزارة الحالية أو وزارات النظام السابق، وكانت هناك اقتراحات حول إعادة إحياء المحطة مرة أخرى أو إنشاء محطات أخرى مثلها لكن ظلت هذه الإقتراحات حبيسة الأدراج، موضحةً أن ذلك كان بسبب رؤية غير واضحة لملف الطاقة المتجددة وعدم أخذه بجدية تامة.
وأضافت "جورجي"، أنه تمت الموافقة على إنشاء صندوق حالي لدعم الطاقات المتجددة بسبب نقص الغاز والسولار في مصر، وإنشاء بعض محطات توليد الطاقة الشمسية الصغيرة والمحدودة في الواحات ومناطق صحراوية 

هل تعلم ان اول من اطلق اسم الشرطة

سبب تسميه الشرطه بهذا الاسم 

هل تعلم ان اول من اطلق اسم الشرطة على الجهاز الامني هو الخليفة الاموي عبد الملك بن مروان
حيث تم في عهده انشاء الشرطه لاول مرة في نظام الدول العربية والاسلامية وقد قرر تمييز رجال الامن عن عامة الناس بوضع علامة خاصة وهي شريط القماش فوق ثوب رجل الامن 
ومن ثم تسميتهم برجال الشرطه لوجود هذا الشريط

السلاجقه

السلاجقه 

Seljuks

العلم

الدولة السلجوقية في أقصى اتساعها عام 1092

كثيرا ما نسمع هذه الكلمه ولكن لانعرف معناها لناخذ نبذه صغيره جدا عنهم 

السلاجقه هم سلاله تركيه حكمت اجزاء من الاناضول وايران وافغانستان  وبعض اجزاء الجزيره العربيه فى الفتره ما  بين 1038-1194 وهم ينتمون لقبائل الغز التركيه التى دخلت الاسم فى عهد زعيمهم سلجوق 960م  وقد انقسمو الى عده ممالك بعد ذلك بسبب خلافهم على الحكم وكاننت لهم ثلاث ممالك  رئيسيه الاولى فى الشام ومقرها دمشق ثم حلب 1094 م  والثانيه مملكه السلاجقه الروم فى الاناضول بين عامى 1077-1308م والثالثه سلاجقه كرمان فى كرما  1041 -1187 م وكان مقرها بردشير فى بلاد فارس

Seljuks

Seljuks: A Sunni Muslim Turkish confederation that ruled much of Central Asia and Anatolia between 1071 and 1194.

They belong to tribes Ghaz Turkish entered Islam in the era leader Seljuk 960 m has divided into several kingdoms after due deadlock over the government and they had three kingdoms major first in the Levant, based in Damascus and then Aleppo 1094 CE and the second kingdom Seljuks rum in Anatolia Between 1077-1308 AD and the thirdSeljuk Turks Kerman in 1041 -1187 generosity was headquartered Brdhir in Persia

جوستاف الثقيلة: أضخم دبابة نازية صنعت في التاريخ Schwerer Gustav - 80 cm Railway Guns

جوستاف الثقيلة: أضخم دبابة نازية صنعت في التاريخ

Schwerer Gustav - 80 cm Railway Guns

-->

مدهشة هي إرادة الإنسان وإنجازاته عبر التاريخ عندما يتعلق الأمر بالحرب والدمار, فبات من المسلمات أن الحروب هي أحد أهم الأسباب في تطور البشر العلمي والتقني, فخلال الحربين الأولى والثانية وضع البشر خرائط للبحار وقاموا بتطوير علوم الطيران ووسائل الإتصال وتبادل المعلومات وعلوم الصواريخ والغزو الفضائي, بل في الواقع كل ما نتمتع به من تقنية وتطور علمي اليوم هو نتاج بشكل مباشر أو غير مباشر لتلك الحروب!. سنتحدث اليوم عن أحدى الآلات العسكرية المخيفة التي طورها المعسكر النازي أثناء الحرب العالمية الثانية وهي دبابة “جوستاف الثقيلة \ Schwerer Gustav” ولتأخذوا نظرة سريعة على هذا الوحش المخيف شاهدوا الصورة التالية من أرشيف الحرب.

تم صناعة دبابتين عملاقتين من هذا النوع وصنعتا لهدف رئيسي واحد, وهو تحطيم القلعة الرئيسية الحصينة في تحصينات خط ماجينو الفرنسية والتي أوقفت تقدم القوات النازية تجاه الأراضي الفرنسية, ولكي تحقق هذا الهدف توجب على صانعي هذه الدبابات جعلها قادرة على إطلاق ذخيرة قادرة على إختراق 7 أمتار من الخرسانة المسلحة أو متر كامل من الفولاذ المضاد للمدفعية وكل ذلك من دون الدخول ضمن مجال المدفعية الفرنسية وبالفعل تطلق دبابة جوستاف الثقيلة ذخيرتها بفاعلية, حيث يمكنها إطلاق قذائف يصل وزن الواحدة إلى 7 أطنان إلى مدى يقارب الـ 45 كلم وهو مدى أبعد من المجال المدفعي الفرنسي. أما بالنسبة للمواصفات الخارقة لتلك الدبابات فإن وزن الدبابة الواحدة يصل لـ 1350 طنا وكان طول الدبابة الواحدة يصل إلى 47 مترا وبإرتفاع يقارب الـ 12 مترا “إرتفاع مبنى بـ 4 طوابق”. الصورة التالية لمقارنة لحجم جوستاف الثقيلة مع الدبابات التقليدية.

تعتبر جوستاف الثقيلة أضخم سلاح مدفعية ودبابات أستخدم على لإطلاق, وكانت فترة إستعمال هذا السلاح 13 يوما فقط, وأطلقت خلال خدمتها 48 قذيفة فقط لتدمر الحاجز الفرنسي بالكامل, بينما أطلقت خلال فترة تجربتها 250 قذيفة, وكانت تحتاج إلى 250 شخصا لتجميعها في 3 أيام, بالإضافة إلى 2500 شخص ليقوموا بوضع المسار الحديدي الذي ستسير عليه, بالإضافة إلى كتيبتين من الجنود لحمايتها.

تم تصنيع ذخيرة خاصة بهذه الدبابة, عيار الذخير المستخدمة هو 800 ملم وهو حجم عملاق يقارب حجم بعض الدبابات الصغيرة. في الصورة التالية مقارنة بين قذيفة من عيار 800 ملم مع دبابة T-34-85 السوفيتية.

لم تشارك هذه الدبابات العملاقة في معارك أخرى, فقد تم نقلها على حدود مدينة لينينجراد الروسية لتشارك في المعارك هناك, لكن المعركة ألغيت وبقيت هذه الأسلحة الثقيلة هناك لسنتين, ثم أعيد تفكيكها وإرجاعها لقاعدتها إلى أن قام الجيش النازي بتدميرها عام 1945 كي لا يستولي عليها الأعداء عند إنتهاء الحرب.

الفيديو التالي يظهر الدبابة العملاقة أثناء عملها في المعركة

 

Schwerer Gustav - 80 cm Railway Guns

Schwerer Gustav and Dora were the names of the German 80 cm K (E) railway guns. They were developed in the 1930s by Krupp in order to destroy heavily fortified positions. They weighed nearly 1,350 tonnes, and could fire shells weighing seven tonnes to a range of 37 kilometers (23 miles). Designed in preparation for WW II, and intended for use against the deep forts of the Maginot Line, they were not ready for action when the Wehrmacht outflanked the line during the Battle of France. Gustav was used in the Soviet Union at the siege of Sevastopol during Operation Barbarossa. They were moved to Leningrad, and may have been intended for Warsaw. Gustav was captured by US troops and cut up, whilst Dora was destroyed near the end of the war to avoid capture by the Red Army.

In 1934 the German High Command commissioned Krupp to design a gun to destroy the forts of the Maginot Line, which were then nearing completion. The gun's shells had to punch through seven meters of reinforce concrete or armour plate steel, one metre thick, from beyond the range of French artillery. Krupp engineer Dr. Erich Müller calculated that the task would require a weapon with a calibre of around 80 cm, firing a projectile weighing 7 tonnes from a barrel 30 meters long. As such, the weapon would have a weight of over 1000 tonnes. The size and weight meant that to be at all movable it would need to be supported on twin sets of railway tracks. In common with smaller railway guns, the only barrel movement on the mount would be elevation, traverse being managed by moving the weapon along a curved section of railway line. Krupp prepared plans for calibres of 70 cm, 80 cm, 85 cm, and 1 m.
In combat, the gun was mounted on a specially designed chassis, supported by four bogies on parallel sets of railway tracks. Each of the bogies had 20 axles, giving a total of 80 axles (160 wheels). Krupp. In keeping with the tradition of the Krupp Company, no charge was made for the first gun. However, they did charge seven million Reichsmark for the second gun Dora, named after the senior engineer's wife.
In February 1942 Heavy Artillery Unit (E) 672 reorganized and went on the march, and Schwerer Gustav began its long ride to the Crimea. The train carrying the gun was of 25 cars, a total length of 1.5 kilometers. A special railway spur line was built to the Simferopol-Sevastopol railway 16 kilometers north of the target, at the end of which four semi-circular tracks were built specially for the Gustav to traverse. Outer tracks were required for the cranes which would have assembled Gustav.
The siege of Sevastopol was to be the gun's first combat test. Installation began in early May, and by June 5 the gun was ready to fire. By the end of the siege on July 4, the city of Sevastopol lay in ruins, and 30,000 tons of artillery ammunition had been fired. Gustav had fired 48 rounds and worn out its original barrel, which had already fired around 250 rounds during testing and development. The gun was fitted with the spare barrel and the original was sent back to Krupp's factory in Essen for relining.
The gun was then dismantled and moved to the northern part of the eastern front, where an attack was planned on Leningrad. The gun was placed some 30 km from the city near the railway station of Taizy. The gun was fully operational when the attack was cancelled. The gun then spent the winter of 1942/43 near Leningrad. It was then moved back to Germany for refurbishment. The gun then appears to have been destroyed to prevent its capture sometime before April 22, 1945, when its ruins were discovered in a forest 15 kilometers north of Auerbach by the Soviets.
Dora was the second gun to be produced. It was deployed briefly against Stalingrad, where the gun arrived at its emplacement 15 kilometers to the west of the city sometime in mid-August 1942. It was ready to fire on September 13. It was quickly withdrawn, however, when Soviet encirclement threatened. When the Germans began their long retreat they took Dora with them. Dora was broken up before the end of the war, being discovered in the west by American troops some time after the discovery of Schwerer

برديه ايبور هل هى حقا من زمن سيدنا موسى؟ ipuwer papyrus

            

برديه ايبور

papyrus of ipuwer

• 
  

هى برديه تارخيه ولكن تتشابه مع الاديان تشابه كبير فانا رايت انى يمكن عندما نربط بعضهم ببعض نعرف معلومات اكثر عن مصر وعن البرديه وعن اوائل الثورات المصريه فى مصر

هى برديه فرعونيه تدل على ثوره اجتماعيه كتبها حكيم او ملك مقاطعه وصل لسن اكبر من الاربعين فى عصر الدوله الوسطى يخاطب فيها الملك وينصحه ولكن عند قراءه هذه البرديه تشعر وكانك تقرا المصائب التى حلت بفرعون وقومه طبعا البرديه تاريخيه فقط ولكن تشابه واقع الاديان وما حصل فيها بها ودلائل اخرى اظنها حصلت فى عصر  الدوله الوسطى تدل على ذلك ايضا

في مطلع القرن الثامن عشر الميلادي تم اكتشاف بردية قديمة من 17 صفحة في منطقة منفيس قرب أهرامات سقارة (استناداً إلى أول مالك لها هو جورجيوس) ولا يعرف بدقة تاريخ العثور عليها ولكن المتحف الوطني في( ليدن هولندا)(the Museum of Leiden or Rijksmuseum van Oudheden) أشترى البردية في عام 1828 م وهي عبارة عن بردية فرعونية وتم تصنيفها في التحف تحت رقم (344) (ولكن بعض المواقع تدعى ان التأريخ بالكربون يعيدها ما بين نهاية عهد بيبى الثانى -الاسره السادسه والفتره الوسطى الثانيه

وقد أطلق عليها فيما بعد بردية أيبور (The Papyrus Ipuwer) أو (Admonitions of Ipuwer) حيث تمت ترجمتها من اللغة الهيموغلوفية الفرعونية القديمة في عام 1908م.
نص البردية
الورقة رقم (2-8) :لقد دارت الأرض كما لو كانت طبق طعام
الورقة رقم (2-11) أصاب الدمار البلاد – ضرب الجفاف والضياع مصر
الورقة رقم (3:13) وعم الخراب
الورقة رقم (4:7)وانقلبت المسكونة
الورقة رقم (4:2)وعمت سنوات من الفوضى لانهاية لها
الورقة رقم (6:1)ها قد توقفت الفوضى وانتهت المعمعة
الورقة رقم ( 2:5-6)المصائب في كل مكان, والدم في كل مكان
الورقة رقم (7:21 )كان الدم في أنحاء ارض مصر
الورقة رقم (2- 10 (تحول النهر إلى دم
الورقة رقم (7:20) كل الماء الذي في النهر تحول إلى دم
الورقة رقم (2:10) عاف الناس شرب الماء وابتعدوا عنة وانتشر العطش
الورقة رقم (3: 10-13 ) هذا هو نهرنا ومياه شربنا – هذا مصدر سعادتنا – ماذا عسانا أن نفعل إزاء ذلك – الكل أصبح خراب
الورقة رقم (4:14 )خربت الأشجار وماتت
الورقة رقم (6:1 )ما عادت تثمر وما عادت الأرض تخرج الكلأ
الورقة رقم (2: 10 )انتشرت الحرائق – اخترقت البوابات ولابنية والجدران
الورقة رقم (10: 3- 6) وبكت مصر ........... انعدمت مصادر العيش – خلت القصور من القمح والشعير والطيور والأسماك
الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان
الورقة رقم (3: 5) ( كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة
الورقة رقم (6:1)لا شيء هنا – لا ثمار ولا عشب – لا شيء سوى الجوع هنا
الورقة رقم (5:5)حتى مواشينا, بكت قلوبهم وناحت
الورقة رقم ( 9: 2-3 )أنظر – ها هي الماشية تركت هائمة وليس من احد يرعاها, كل رجل يصطاد لنفسه ما هي له
الورقة رقم (9 :11) عم الظلام الأرض
الورقة رقم ( 4:3) وهام أولاد الأمراء يتخبطون بين الجدران
الورقة رقم (6:12)ها هم أولاد الأمراء ملقون في الشوارع
الورقة رقم (6 :3)حتى السجون خربت
الورقة رقم ( 2 :13) كثيرون هم الذين يودعون إخوانهم التراب في كل مكان
الورقة رقم ( 3 :14 )في كل مكان أنين ونواح وبكاء
الورقة رقم ( 4:4 )هؤلاء الذين كان يرقدون في غرفة التحنيط طرحوا هناك على أكوام القمامة
الورقة رقم (4: 2) الكل هنا عظيم كان أو صعلوك يتمنى الموت
الورقة رقم ( 5 :14) هل سيباد الرجال .......فلا تحمل النساء ولا تلد ! وهل ستنعدم الحياة على الأرض ويتوقف الصخب
الورقة رقم (7:1) انظروا النار هاهي قد ارتفعت عاليا --- قد ذهبت صوب أعداء الأرض
الورقة رقم ( 7:1-2)هاهو الفرعون قد فقد في ظروف لم يحدث مثلها من قبل
أهم الإشارات في أوراق البردي المكتشفة
1.الجفاف والقحط وانحباس الأمطار
·الورقة رقم (2-8) :لقد دارت الأرض كما لو كانت طبق طعام
·الورقة رقم (2-11) أصاب الدمار البلاد – ضرب الجفاف والضياع مصر
·الورقة رقم (3:13) وعم الخراب
·الورقة رقم (4:7)وانقلبت المسكونة
·الورقة رقم (3: 5) كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة
2.الدم الذي ملء النيل:
·الورقة رقم ( 2:5-6)المصائب في كل مكان, والدم في كل مكان
·الورقة رقم (7:21 )كان الدم في أنحاء ارض مصر
·الورقة رقم (2- 10 (تحول النهر إلى دم
·الورقة رقم (7:20) كل الماء الذي في النهر تحول إلى دم
·الورقة رقم (2:10) عاف الناس شرب الماء وابتعدوا عنة وانتشر العطش
·أن نفعل إزاء ذلك – الكل أصبح خراب
·الورقة رقم (3: 10-13 ) هذا هو نهرنا ومياه شربنا – هذا مصدر سعادتنا – ماذا عسانا أن نفعل.
3. 3 نقص الثمرات :
·الورقة رقم (4:14 )خربت الأشجار وماتت
·الورقة رقم (6:1 )ما عادت تثمر وما عادت الأرض تخرج الكلأ
·الورقة رقم (2: 10 )انتشرت الحرائق – اخترقت البوابات ولابنية والجدران
·الورقة رقم (10: 3- 6) وبكت مصر ........... انعدمت مصادر العيش – خلت القصور من القمح والشعير والطيور والأسماك
·الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان
·الورقة رقم (3: 5) ( كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة
·الورقة رقم (6:1)لا شيء هنا – لا ثمار ولا عشب – لا شيء سوى الجوع هنا
·الورقة رقم (5:5)حتى مواشينا, بكت قلوبهم وناحت
·الورقة رقم ( 9: 2-3 )أنظر – ها هي الماشية تركت هائمة وليس من احد يرعاها, كل رجل يصطاد لنفسه ما هي له .

بترجمته الباحث والخبير في تاريخ مصر القديمة
أ. هـ كاردنير (A.H.Gardiner).
وإليكم بعض عبارات من لوح البردي بعد ترجمته:
الوباء في كل أنحاء الأرض، الدم في كل مكان (205) النهر هو كالدم (1) نتيجة للهلاك الذي حل البارحة لقد استلقى الناس متعبين مثل الكتان المقطع (2) إن مصر الدنيا تبكي، القصر بكامله دون موارده التي كان ترده من القمح والشعير والإوز والسمك (3)
المغفرة لقد هلكت البذور في كل جانب (4)
إن الارتباك والضجة المخيفة امتدت في كل الأرض لم يكن هناك خروج من القصر ولم يستطع أحد رؤية وجه رفيقه لمدة تسعة أيام لقد تدمرت البلدان بالمدّ المحتوم لقد عانت مصر العليا من الخراب .. الدم في كل مكان وكان ينتشر الطاعون في جميع أنحاء البلاد لا أحد حقاً سيبحر إلى بيبلوس اليوم ماذا سنفعل من أجل الإوز من أجل موميائنا ؟ لقد نضب الذهب (5) لقد عاد الرجال مشمئزين من تذوق الكائنات الحية وهم متعطشين للماء (6)
ذلك هو ماءنا وتلك هي سعادتنا ماذا ستنفل بالنسبة لذلك ؟ كل شيء تدمر (7) . لقد تدمرت البلدان وأصبحت مصر العليا قاحلة (8)
لقد انقلبت المساكن بلحظة (9)

وهذه المصائب تشبه حد كبير ما تحدث عنه القران والعهد القديم

1 القرآن   وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَونَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّن الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ 0 فَإِذَا جَاءتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُواْ لَنَا هَـذِهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُواْ بِمُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِندَ اللّهُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ 0 وَقَالُواْ مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِن آيَةٍ لِّتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ 0 فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلاَتٍ فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْماً مُّجْرِمِينَ 0 وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُواْ يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ 0 فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُم بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ 0 فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ 

هنا يذكر المصلئب التى حلت بفرعون فهى الطوفان والجراد والقمل والضادع والدم واغراق فرعون ايضا ذكر فى البرديه بعضه مثل 

1-الدم //

الورقة رقم ( 2:5-6)المصائب في كل مكان, والدم في كل مكان
الورقة رقم (7:21 )كان الدم في أنحاء ارض مصر
الورقة رقم (2- 10 (تحول النهر إلى دم
الورقة رقم (7:20) كل الماء الذي في النهر تحول إلى دم
الورقة رقم (2:10) عاف الناس شرب الماء وابتعدوا عنة وانتشر العطش

2- والجراد والقمل //

 هذا يستدل عليه من البرديه بانه

الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان
الورقة رقم (3: 5) ( كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة
الورقة رقم (6:1)لا شيء هنا – لا ثمار ولا عشب – لا شيء سوى الجوع هنا
وكان ينتشر الطاعون في جميع أنحاء البلاد

3-وبالنسله للضفادع

// فهناك اكتشاف ايضا يرجع تاريخه الى تقريبا حقبه البرديه يدل عليها ورد في كتاب (آثار مصر القديمة ج1 لمؤلفه جيمس بيكي: (من أعجب مكتشفات عالم الآثار " بتري" ـ في أثناء تنقيبه في عام 1905ـ 1906م في تل الرطابة ـ سلطانية رائعة الشكل مصنوعة من الخزف الأزرق إذ تحيط بها 19 ضفدعة في حين تتسلق ضفادع أخرى عديدة الجوانب الداخلية للآنية مكونة حشداً ضخماً عند فوهتها. وتتوسط السلطانية كذلك ضفدعة كبيرة هي بلا شك ملكة تلك الضفادع إذ تجلس متوجهة إلى القاعدة وهذه السلطانية فريدة في صناعة الخزف المصري)

4- موت فرعون

 غرقا هاهو الفرعون قد فقد في ظروف لم يحدث مثلها من قبل

5- نقص الثمرات

    (وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَونَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّن الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ   (          الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان

ايضا العهد القديم ذكر ما وجد فى هذه البرديه --

 "ومات السمك الذي في النهر، وأنتن النهر فلم يقدر المصريون أن يشربوا ماء من النهر، وكان الدم في كل أرض مصر." (الخروج 7:21).
"وإن كنت تأبى أن تطلقهم فها أنا أضرب جميع تخومك بالضفادع، فيفيض النهر ضفادع فتصعد وتدخل إلى بيتك وإلى مخدع فراشك وعلى سريرك وإلى بيوت عبيدك وعلى شعبك وإلى تنانيرك وإلى معاجنك." (الخروج 8: 2-3)
"ثم قال الرب لموسى: قل لهارون: مد عصاك واضرب تراب الأرض ليصير بعوضاً في جميع أرض مصر." (الخروج 8: 16).
"فقال العرافون لفرعون: هذا أصبع الله، ولكن اشتد قلب فرعون فلم يسمع لهما كما تكلم الرب". (الخروج 8: 19).

فأخذت المصائب تتتالى عليه وعلى شعبه: فتحولت مياة الأنهار إلى دماء،^[40] ثم غزا الذباب والضفادع جميع أماكن مصر،^[41] تلى ذلك غزو الجراد لمحاصيل مصر وإتلافها،^[42] وكذلك البرد،^[43] وأخيرًا ماتت جميع بكور المواشي والأبناء في مصر. وهنا يذكر السفر أن الرب قد ميّز بين مواشي وأبناء بني يعقوب ومواشي وأبناء المصريين،^[44] وعندها فقط وافق فرعون على إطلاق سراح بني يعقوب من مصر.

لكن فرعون أراد استرجاع بني يعقوب مجددًا لخدمة المصريين، لذلك قام بملاحقتهم مع جيشه،^[51] حينها يذكر السفر أن الرب أمر موسى أن يضرب مياه البحر الأحمر، فانشق الماء وظهرت اليابسة في وسطه،^[52] فدخل بنو إسرائيل إلى البحر ومشوا على اليابسة والماء سور لهم من اليمين واليسار.^[53] وعندما وصلوا إلى الضفة المقابلة، كان المصريون قد وصلوا إلى نصف البحر فعادت المياة إلى حالتها الطبيعية فغرق الفرعون وجيشه.^[54

1-الدم

// الورقة رقم ( 2:5-6)المصائب في كل مكان, والدم في كل مكان
الورقة رقم (7:21 )كان الدم في أنحاء ارض مصر
الورقة رقم (2- 10 (تحول النهر إلى دم
الورقة رقم (7:20) كل الماء الذي في النهر تحول إلى دم
الورقة رقم (2:10) عاف الناس شرب الماء وابتعدوا عنة وانتشر العطش
 "ومات السمك الذي في النهر، وأنتن النهر فلم يقدر المصريون أن يشربوا ماء من النهر، وكان الدم في كل أرض مصر." (الخروج 7:21

.2-بالنسله للضفادع

// فهناك اكتشاف ايضا يرجع تاريخه الى تقريبا حقبه البرديه يدل عليها ورد في كتاب (آثار مصر القديمة ج1 لمؤلفه جيمس بيكي: (من أعجب مكتشفات عالم الآثار " بتري" ـ في أثناء تنقيبه في عام 1905ـ 1906م في تل الرطابة ـ سلطانية رائعة الشكل مصنوعة من الخزف الأزرق إذ تحيط بها 19 ضفدعة في حين تتسلق ضفادع أخرى عديدة الجوانب الداخلية للآنية مكونة حشداً ضخماً عند فوهتها. وتتوسط السلطانية كذلك ضفدعة كبيرة هي بلا شك ملكة تلك الضفادع إذ تجلس متوجهة إلى القاعدة وهذه السلطانية فريدة في صناعة الخزف المصري) "وإن كنت تأبى أن تطلقهم فها أنا أضرب جميع تخومك بالضفادع، فيفيض النهر ضفادع فتصعد وتدخل إلى بيتك وإلى مخدع فراشك وعلى سريرك وإلى بيوت عبيدك وعلى شعبك وإلى تنانيرك وإلى معاجنك." (الخروج 8: 2-3)

3-نقص ثمرات

  ،^[41] تلى ذلك غزو الجراد لمحاصيل مصر وإتلافها،^[42] وكذلك البرد،^[43]

4-الجراد والقمل

// هذا يستدل عليه من البرديه بانه

الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان
الورقة رقم (3: 5) ( كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة
الورقة رقم (6:1)لا شيء هنا – لا ثمار ولا عشب – لا شيء سوى الجوع هنا
وكان ينتشر الطاعون في جميع أنحاء البلاد

: مد عصاك واضرب تراب الأرض ليصير بعوضاً في جميع أرض مصر

5-الطاعون

// وكان ينتشر الطاعون في جميع أنحاء البلاد برديه

 وأخيرًا ماتت جميع بكور المواشي والأبناء في مصر نص يهودى

6-موت فرعون غرقا

 // هاهو الفرعون قد فقد في ظروف لم يحدث مثلها من قبل

لكن فرعون أراد استرجاع بني يعقوب مجددًا لخدمة المصريين، لذلك قام بملاحقتهم مع جيشه،^[51] حينها يذكر السفر أن الرب أمر موسى أن يضرب مياه البحر الأحمر، فانشق الماء وظهرت اليابسة في وسطه،^[52] فدخل بنو إسرائيل إلى البحر ومشوا على اليابسة والماء سور لهم من اليمين واليسار.^[53] وعندما وصلوا إلى الضفة المقابلة، كان المصريون قد وصلوا إلى نصف البحر فعادت المياة إلى حالتها الطبيعية فغرق الفرعون وجيشه.^[54

وهذا هو العهد القديم ايضا اتى بما جائت  البرديه والقران اذا هل زمن برديه ايبور هو زمن سيدنا موسى وهل مرت مصر بهذه الاحداث حقا من رؤيتى انها حدثت والا لما تواجدت فى ثلاث كتابات مهمه وبتقارب كبير وفى بلد كان فى قمه الحضاره 

بحث باللغه الانجليزيه لشخص يهودى يثبت او يبحث فى نفس البحث ويقول ما اقوله

In the early 19th Century a papyrus, dating from the end of the Middle Kingdom, was found in Egypt. It was taken to the Leiden Museum in Holland and interpreted by A.H. Gardiner in 1909. The complete papyrus can be found in the bookAdmonitions of an Egyptian from a heiratic papyrus in Leiden. The papyrus describes violent upheavals in Egypt, starvation, drought, escape of slaves (with the wealth of the Egyptians), and death throughout the land. The papyrus was written by an Egyptian named Ipuwer and appears to be an eyewitness account of the effects of the Exodus plagues from the perspective of an average Egyptian. Below are excerpts from the papyrus together with their parallels in the Book of Exodus.

(For a lengthier discussion of the papyrus and the historical background of the Exodus, see Jewish Action, Spring 1995, article by Brad Aaronson, entitled When Was the Exodus? )

IPUWER PAPYRUS - LEIDEN 344	TORAH - EXODUS
2:5-6 Plague is throughout the land. Blood is everywhere. 2:10 The river is blood. 2:10 Men shrink from tasting - human beings, and thirst after water 3:10-13 That is our water! That is our happiness! What shall we do in respect thereof? All is ruin.	7:20 …all the waters of the river were turned to blood. 7:21 ...there was blood thoughout all the land of Egypt …and the river stank. 7:24 And all the Egyptians dug around the river for water to drink; for they could not drink of the water of the river.
2:10 Forsooth, gates, columns and walls are consumed by fire. 10:3-6 Lower Egypt weeps... The entire palace is without its revenues. To it belong [by right] wheat and barley, geese and fish 6:3 Forsooth, grain has perished on every side. 5:12 Forsooth, that has perished which was yesterday seen. The land is left over to its weariness like the cutting of flax.	9:23-24 ...and the fire ran along the ground... there was hail, and fire mingled with the hail, very grievous. 9:25 ...and the hail smote every herb of the field, and broke every tree of the field. 9:31-32 ...and the flax and the barley was smitten; for the barley was in season, and flax was ripe. But the wheat and the rye were not smitten; for they were not grown up. 10:15 ...there remained no green things in the trees, or in the herbs of the fields, through all the land of Egypt.
5:5 All animals, their hearts weep. Cattle moan... 9:2-3 Behold, cattle are left to stray, and there is none to gather them together.	9:3 ...the hand of the Lord is upon thy cattle which is in the field... and there shall be a very grievous sickness. 9:19 ...gather thy cattle, and all that thou hast in the field... 9:21 And he that did not fear the word of the Lord left his servants and cattle in the field.
9:11 The land is without light	10:22 And there was a thick darkness in all theland of Egypt.
4:3 (5:6) Forsooth, the children of princes are dashed against the walls. 6:12 Forsooth, the children of princes are cast out in the streets. 6:3 The prison is ruined. 2:13 He who places his brother in the ground is everywhere. 3:14 It is groaning throughout the land, mingled with lamentations	12:29 And it came to pass, that at midnight the Lord smote all the firstborn in the land of Egypt, from the firstborn of Pharaoh that sat on his throne to the firstborn of the captive that was in the prison. 12:30 ...there was not a house where there was not one dead. 12:30 ...there was a great cry in Egypt.
7:1 Behold, the fire has mounted up on high. Its burning goes forth against the enemies of the land.	13:21 ... by day in a pillar of cloud, to lead them the way; and by night in a pillar of fire, to give them light; to go by day and night.
3:2 Gold and lapis lazuli, silver and malachite, carnelian and bronze... are fastened on the neck of female slaves.	12:35-36 ...and they requested from the Egyptians, silver and gold articles and clothing. And God made the Egyptians favour them and they granted their request. [The Israelites] thus drained